فَأَنْطَلِقُ فَآتي تَحْتَ العَرْش، فَأَقَعُ سَاجِدَاً لِرَبِّي عَزَّ وَجَل، ثُمَّ يَفْتَحُ اللهُ عَلَيَّ مِنْ محَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئَاً لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلي ـ وَفي رِوَايَةٍ أُخْرَى لِلإِمَامِ مُسْلِمٍ: فَأَقُومُ بَيْنَ يَدَيْهِ عَزَّ وَجَلّ، فَأَحْمَدُهُ بِمحَامِدَ لاَ أَقْدِرُ عَلَيْهَا الآن، يُلْهِمُنِيهَا الله عَزَّ وَجَلّ ـ

ثُمَّ يُقَال: يَا محَمَّد؛ ارْفَعْ رَأْسَك، سَلْ تُعْطَهْ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ؛ فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُول: أُمَّتي يَا رَبّ، أُمَّتي يَا رَبّ، أُمَّتي يَا رَبّ؛ فَيُقَال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015