أَلاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلى رَبِّكُمْ 00؟
فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْض: عَلَيْكُمْ بِآدَم [وَفي رِوَايَةٍ: فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاس: أَبُوكُمْ آدَم] فَيَأْتُونَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَيَقُولُونَ لَه: أَنْتَ أَبُو البَشَر، خَلَقَكَ اللهُ بِيَدِه، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ، وَأَمَرَ المَلاَئِكَةَ فَسَجَدُواْ لَك ـ وَفي رِوَايَةٍ: وَأَسْكَنَكَ الجَنَّةَ ـ اشْفَعْ لَنَا إِلى رَبِّك؛ أَلاَ تَرَى إِلى مَا نحْنُ فِيه 00؟ أَلاَ تَرَى إِلى مَا قَدْ بَلَغَنَا 00؟