وَأَمَّا الَّذِي مَاتَ في الفَتْرَةِ فَيَقُول: رَبيِّ؛ مَا أَتَاني لَكَ رَسُول؛ فَيَأْخُذُ مَوَاثِيقَهُمْ لَيُطِيعُنَّه؛ فَيُرْسِلُ إِلَيْهِمْ أَنِ ادْخُلُواْ النَّار، فَوَالَّذِي نَفْسُ محَمَّدٍ بِيَدِه؛ لَوْ دَخَلُوهَا: لَكَانَتْ عَلَيْهِمْ بَرْدَاً وَسَلاَمَا " 0

وَفي رِوَايَةٍ: " فَمَنْ دَخَلَهَا كَانَتْ عَلَيْهِ بَرْدَاً وَسَلاَمَا، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْهَا؛ يُسْحَبْ إِلَيْهَا " 0 [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَة، وَالأُسْتَاذ شُعَيْب الأَرْنَؤُوط في صَحِيحِ ابْنِ حِبَّانَ بِرَقْمَيْ: 7357، 16301]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015