إِلاَّ أَنَّهُ وَرَغْمَ كَلاَمِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ الَّذِي يَنْفِي بِهِ مجِيءَ الدُّخَان؛ في آخِرِ الزَّمَان: فَإِنَّ الأَمْرَ خَطِير، وَيَحْتَاجُ إِلىَ مَزِيدٍ مِنَ التَّفْكِير: وَإِلىَ إِعَادَةِ النَّظَرِ في هَذَا الأَثَر: هَلْ فِعْلاً تِلْكَ الحَادِثَةُ وَهَذِهِ الحِكَايَة: هِيَ المَقْصُودَةُ بِالآيَة 00؟!