أَمَّا الزَِّلاَزِلُ وَاسْتِفَاضَةُ المَال: فَسَوْفَ يَأْتِيَانِ لاَحِقَاً بِإِذْنِ المَوْلىَ تَبَارَكَ وَتَعَالىَ 0
أَمَّا المَلاَحِمُ الَّتي سَنََعَرَّضُ لَهَا في هَذَا الْكِتَاب: فَهِيَ سِلْسِلَةُ المَلاَحِمِ المُقْبِلَة، بَعْدَ هَذِهِ الِمَرْحَلَة: فَهِيَ الحَلْقَةُ التَّالِيَة؛ بَعْدَ مَرْحَلَةِ الْفِتَنِ الحَالِيَة