وما به الإبطال قد تعلقا … فذلك الباطل عندنا اللّقى (?)
ليس له في شرعنا اعتبار … لما قضت برده الأخيار
وقوله: «لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا … فَهُوَ رَدٌّ» شاهد بذا لنا
...
الحاكم الله علا وجلاَّ … ومن لحكم خلقه تولّى
فليحكمن عليه بالقرآن … أو سنة من سنن العدنان