وليس يلزم الوجود إن عُدم … مثاله كالحيض حسبما رسم
في صحة الصلاة أو وجوبها … بعد زوال الشمس أو وجوبها
وإنما سمِي خطاب الوضع … بالحكم في عرف وعاة الشرع
لأنما وضعه الله سبب … فوصفه بالسببيَّة وجب
وهكذا بقية الأقسام … صفها بما اقتضت على الدوام
وهذه تنسب في الميدان … للوضع والجعل بلا نكران