الباب الأول
من بالعبودية للمولى أقرّ … أجابه في كلّ ما منه صدر
ممتثلاً في باطن وظاهري … طبق نواهي الشّرع والأوامر
يمثل المأمور واللّذْ حظرا … يتركه والإذن فيه خيّرا
إذ فعله في ذي الثلاث داخل …أخذاً وتركاً ثم إذناً يقبل
...
الباب الثاني
لِلَعِبٍ لم توجد الأكوان … كلا ولم يترك سدى إنسان