عنها، وإن أذن الإِمام في التخلف، كأن سكن من شهد العيد داخل المصر أو خارجه، خلافًا لأحمد (?) وعطاء (?) في الأول، ولمطرف وابن الماجشون وابن وهب في الثاني، وهو أحد قولي مالك.

* * *

فصل ذكر فيه أحكام صلاة الفرض في الخوف، وصفتها وما يتعلق بها

وليس المراد أن للخوف صلاة كالعيدين ونحوه.

[الخوف لغة: ]

والخوف والخيفة ضد الأمن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015