ثم عطف بالجر على (رشوة) قوله: وتلقين خصم من الحجة ما لا يحل؛ ليظفر بها على خصمه، وأما ما يثبت به حقه من ذلك فليس بقادح.
ولعب نيروز؛ إذ هو من فعل النصارى.
ومطل من غني في حق عليه، لخبر: "مطل الغني ظلم" (?).
والظالم لغيره ترد شهادته.
وحلف بعتق وطلاق؛ لخبر: "إنهما من أيمان الفساق" (?).
وترد الشهادة بمجيء مجلس القاضي ثلاثًا، أي: مرات في اليوم بلا عذر؛ لأن مجلسه عورة، وأما لعذر أو حاجة فلا.