تلخص من كلامه أن للمفقود أربعة أحوال:
- مفقود ببلاد الإسلام.
- وبأرض الشرك كالأسير.
- وفي الفتن بين المسلمين.
- وفي الفتن بين المسلمين والكفار.
وللمعتدة المطلقة رجعيًا أو بائنًا أو المحبوسة بسببه كفسخ نكاح لفساده بقرابة كذات محرم أو رضاع حاملًا أو لا أو اللعان إن دخل بالملاعنة في حياته السكنى، وهو مذهب المدونة (?).