وقيل: من طالت صحبته ومجالسته على طريق التبع، وهو الراجح عند الأصوليين، قاله النووي .
وخرج بقولهم: (ومات كذلك): من مات مرتدًا كابن الأخطل .
وعلى أزواجه عطف خاص على عام، عكس ما قبله، وعلى أمته: عطف عام على خاص، ويطلق على معان:
أحدها: هذه ، ثم وصفها بقوله: أفضل الأمم؛ [لقوله تعالى]: