شيئًا إلى يوم القيامة إلا ذكره، ثم قال: "إن هذه الأمة توفي سبعين أمة قبلها، هي آخرها" (?).
وعلى آله: عطف على محمد؛ فتجوز الصّلاة عليهم تبعًا، وفي جوازها ومنعها وكراهتها على غير النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- خلاف، انظره في الشفا (?).