وابن بري (?)، وغيرهم، ولم يُعْتَبرْ إنكار الحريري (?) وغيره ذلك على الجوهري، وحكى صاحب القاموس القولين مرجحًا أن السائر الباقي لا الجميع (?)، ويحتمل أن المصنف أراده؛ لأن أمته بقية الأمم بالنسبة لمن مضى