بين يديه [يوم القيامة] اسمه أحمد أو محمد، فيقول [اللَّه تعالى] : عبدي، أما استحييتني وأنت تعصيني، واسمك اسم حبيبي محمد؟ ! فينكس العبد رأسه حياء، ويقول: اللَّهم إني قد فعلت.
فيقول [اللَّه] -عز وجل-: يا جبريل، خذ بيد عبدي، وأدخله الجنة؛ فإني أستحي أن أعذب بالنار من اسمه اسم حبيبي .