بين يديه [يوم القيامة] (?) اسمه أحمد أو محمد، فيقول [اللَّه تعالى] (?): عبدي، أما استحييتني وأنت تعصيني، واسمك اسم حبيبي محمد؟ ! فينكس العبد رأسه حياء، ويقول: اللَّهم إني قد فعلت.

فيقول [اللَّه] (?) -عز وجل-: يا جبريل، خذ بيد عبدي، وأدخله الجنة؛ فإني أستحي أن أعذب بالنار من اسمه اسم حبيبي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015