مطلوب للفاعل بإقدامه على الفعل تسمى غرضًا، ومِن حيث إنها باعثة له على ذلك تسمى علة غائية. . انتهى.
وفي الصحاح (?): الفائدة ما استفيدت مِن علم أو مال.
وقال بعضهم: كل أمر كلي منطبق على جزئياته لتتعرف أحكامها منه، ومنها: الضابط.
ولما كان في الوصف بالعبودية شرف أعقبه بأوصاف التواضع، فقال: الفقير: صيغة مبالغة، عطف بيان أو بدل (?).
المضطر: نعت أخص مما قبله، إذ لا يلزم مِن الفقر الاضطرار.