قال في الذخيرة: والفرق أن ابن اللبون يمتنع من صغار السباع، ويرد الماء، ويرعى الشجر، فعادلت هذه الفضيلة فضيلة الأنوثة، والحق لا يختص بمنفعة.

- في ست وأربعين حقة إلى ستين (?).

- وإذا بلغتها كان في إحدى وستين جذعة إلى خمس وسبعين (?).

- وفي ست وسبعين بنتا لبون إلى تسعين.

- وفي إحدى وتسعين حقتان طروقتا الفحل إلى مائة وعشرين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015