واستشهد على الطائف:
سعيد بن سعيد بن العاص بن أمية.
وعرفطة بن جناب، حليف لبنى أمية من الأزد.
وعبد الله بن أبى بكر الصديق، أصابه سهم، فاستمر منه مريضا حتى مات منه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فى خلافة أبيه.
وعبد الله بن أبى أمية بن المغيرة المخزومى، أخو أم سلمة، أم المؤمنين.
وعبد الله بن عامر بن ربيعة العنزى، حليف بنى عدى بن كعب.
والسائب بن الحارث بن قيس بن عدى.
وأخوه: عبد الله بن الحارث، السهميان.
وجليحة بن عبد الله، من بنى سعد بن ليث:
وثابت بن الجذع، من بنى سلمة من الأنصار.
والحارث بن سهل بن أبى صعصعة، من بنى مازن بن النجار.
والمنذر بن عبد الله، من بنى ساعدة.
ومن الأوس:
رقيم بن ثابت بن ثعلبة بن زيد بن لوذان بن معاوية.
وكان بجير بن زهير بن أبى سلمى، الشاعر ابن الشاعر، حسن الإسلام، ممن شهد حنينا والطائف.
ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطائف إلى الجعرانة، وأتاه هناك وفد هوازن مسلمين راغبين، فخيرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عيالهم وأبنائهم وبين أموالهم، فاختاروا عيالهم وأبناءهم، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكلموا المسلمين