لماذا زعموا أن «الفيلسوف» و «العارف» عند الصوفية يسعهم الخروج عن الشرع؟

1 - جَحْدُ رسالتِه - صلى الله عليه وسلم -، أو تكذيبُه، أو الشكُ في صِدقه.

2 - جحدُ خَتْمِه للنبوة، أو دعوى النبوة بعده - صلى الله عليه وسلم -، أو تصديقُ مدَّعِيها، أو الشكُ في كذبه.

3 - جحدُ عمومِ رسالتِه - صلى الله عليه وسلم -، ومن ذلك: اعتقادُ أنه رسولٌ للعرب خاصة، أو دعوى ذلك، أو أنَّ اليهودَ والنصارى لا يجبُ عليهمُ اتِّباعه، أو أنَّ أحدًا يَسَعُه الخروجُ عن شريعته - صلى الله عليه وسلم -؛ كـ: «الفيلسوف» (?)، أو «العارف» من الصوفية (?) ونحوهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015