والزائر يشعر نفسه بأنه واقف بين يديه عليه الصلاة والسلام كما هو في حياته، إذ لا فرق بين موته وحياته في مشاهدته لأمته، ومعرفته بأحوالهم، ونياتهم، وخواطرهم، وذلك جلي عنده، لا خفاء فيه.
10 - وقد جوز المتمرد الحسيني الحصني، أحد كبار أئمة القبورية والمعطلة والوالغين في أئمة السلفية في آن واحد (829هـ) - طاعنا في