قد فض بكارة زوجته فاطمة فوق ركن قبة قبر وليه وإلهه أحمد البدوي (675هـ) ، وجمع لوليمته الأولياء كلهم شرقا وغربا، أحياءً وأمواتا، وسجل هذه المخازي في كتابه مفتخرا بها، مجاهرا بها دون حياء من العباد* ولا من رب العباد* أقول: بالله عليك أيها المسلم ... هل هؤلاء أولياء الرحمن* أم هم أولياء الشيطان؟؟؟ *
المثال الرابع عشر:
أن بعض هؤلاء الصوفية الزنادقة كانوا يخرجون إلى الشوارع عراة، جهارا دون حياء ويقول شيخهم في تعليل ذلك مبررا فعلهم الفاحش: " ما أمرتهم إلا ليكونوا عراة من الذنوب ".
سبحان قاسم العقول!! فهل أمثال هؤلاء أولياء الله؟؟ أم هم فسقة فجرة أعداء الله!! * إذا فاتك الحياء فافعل ما شئت!