القرآن والحديث: (الشرك في التصرف: اسم جامع لجميع صفات الملكية، والملوكية، والخلق، والأمر، والتدبير، والقدرة، والربوبية، والإحياء، والإماتة، وغيرها.
فاعتقاد: أن غيره تعالى يملك النفع ويتصرف في جميع الأمور فوق الأسباب- شرك [بالله] في [صفة] التصرف ... ) .
وبعد ما تعين محل النزاع وموضوعه- ننتقل إلى ذكر بعض جهود الحنفية في إبطال عقيدة القبورية في زعمهم التصرف في الكون للصالحين.