«والمتخذين عليها المساجد والسرج» :

(إن إيقاد السرج على القبور وثنية لا يرضاها الإسلام) .

الذريعة الرابعة عشرة: الكتابة على القبور:

لقد صرح علماء الحنفية بمنع الكتابة على القبور وكتابة الألواح عليها، واستدلوا على ذلك بما ورد من النهي عنها.

لأن ذلك تزيين للقبور وفيه مخافة أن يكون وسيلة إلى تعظيم القبور بما لم يرد في الشرع فيفضي إلى الشرك.

الذريعة الخامسة عشرة: كل ما لم يعهد في السنة عند القبور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015