وبعد هذا ننتقل إلى الفصل الآتي لنعرف جهود علماء الحنفية في حماية حمى التوحيد، وسد جميع الذرائع الموصلة إلى الشرك..
وربنا الرحمن المستعان * وبه الثقة وعليه التكلان*.
* * * * *