إلى أن قال رحمه الله:

وادرأ بلفظ النص في نحر العدى ... وارجمهم بثواقب الشهبان

لا تخش كثرتهم فهم همج الورى ... وذبابه أتخاف من ذبان

وبعد هذا ننتقل إلى الباب الرابع لنعرف جهود علماء الحنفية في التحذير من الشرك وحماية حمى التوحيد وسد الذرائع الموصلة إلى الشرك.

* فنقول: وبربنا الرحمن المستعان نستعين * وبه نستغيث إذ هو المستغاث المغيث المعين *:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015