بسم الله الرحمن الرحيم
القصيدة السلفية اليمانية ثم الحنفية
في كشف فضائح القبورية الشركية
أعادوا بها معنى سواع ومثله ... يغوث وود بئس ذلك من ود
وقد هتفوا عند الشدائد باسمها ... كما يهتف المضطر بالواحد الصمد
وكم نحروا في سوحها من بحيرة ... أهلت لغير الله جهلًا على عمد
وكم طائف عند القبور مقبل ... ويلتمس الأركان منهن بالأيدي
*****