وهذا الفعل إشراك للغير في عبادة الله تعالى وطلب لقضاء الحوائج من الغير بواسطة العبادة إليه) .
12 - 14 - وقال الإمام أحمد الرومي في (1043هـ) ؛ مبينًا حال القبورية في بلاد الشرك والروم، وتبعه الشيخان: سبحان بخش الهندي (؟ هـ) ، ومحمد إبراهيم السورتي (؟ هـ) ، واللفظ للأول:
(قال ابن القيم في إغاثته نقلًا عن شيخه [شيخ الإسلام] :
إن هذه العلة [أي العكوف على القبور، وإيقاد السرج عليها]- التي لأجلها نهى الشارع عن اتخاذ القبور مساجد - هي التي أوقعت كثيرًا من الناس، إما في الشرك الأكبر، أو فيما دونه