وفيه مباحث ثلاثة:
المبحث الأول: في تحقيق علماء الحنفية: أن الشرك موجود في القبورية، شرقًا وغربًا، وأن القبورية قد عمت البلاد وطمت العباد إلا من رحمه الله تعالى.
وفيه مطلبان:
المطلب الأول: في بيان تاريخ القبورية إجمالًا.
المطلب الثاني: في جهود علماء الحنفية في بيان أن الشرك بعبادة القبور قد عم البلاد وطم العباد إلا من رحمه الله.
المبحث الثاني: في جهود علماء الحنفية في المقارنة بين القبورية وبين الوثنية الأولى، وتحقيق أن القبورية على طريقة الوثنية الأولى، بل القبورية أشد شركًا من الوثنية الأولى في باب الاستغاثة.
المبحث الثالث: في الجواب عن شبهة القبورية في إنكارهم وجود الشرك في هذه الأمة.
الفصل الثالث: في جهود علماء الحنفية عن شبهات القبورية الأخرى التي تشبثوا بها لتبرير شركهم الأكبر، وعبادتهم القبور وأهلها.
الباب الرابع: في جهود علماء الحنفية في التحذير من الشرك ووجوب حماية حمى التوحيد ووجوب سد جميع الذرائع الموصلة إلى الشرك وردهم على القبورية في ذلك كله.
وفيه فصول ثلاثة:
الفصل الأول: في جهود علماء الحنفية في التحذير من الشرك.
وفيه مباحث ثلاثة:
المبحث الأول: في ذكر بعض الآيات الكريمات التي تحذر من