يوجد الدليل الشرعي على جواز التبرك بها، كما يهتمون بالتبرك بكثير من الكتب البدعية الخرافية، لمؤلفيها الذين لهم إجلال وإكبار في قلوب هؤلاء القبورية.
وفيما يلي عدة أمثلة لتبركات القبورية الشركية والبدعية:
1 - التماس البركة من قبور الأولياء جائز.
2 - تعظيم القبور والتبرك بها ولمسها وتقبيلها وتقبيل أعتاب مشاهدها، والتمسح بها والطواف حولها، جائز شرعاً وراجح عقلاً.
3 - تبرك القبورية بقبر أبي منصور الماتريدي، إمام الماتريدية الحنفية (ت 333هـ) .
4 - وقال أحمد رضا خان الأفغاني إمام البريلوية الحنفية (1340هـ) : (لا بأس بوضع تمثال مقبرة الحسين في البيت للتبرك) .
5 - تبركات أخرى يرتكبها القبورية قديماً وحديثاً.
6 - تبركات الديوبندية الحنفية الماتريدية النقشبندية القبورية، بالحجرة الشريفة، على صاحبها ألف تحية وصلاة وسلام.
7 - وتبركاتهم بالغلاف.
8 - وتبركاتهم بتمر المدينة النبوية.
9 - وتبركاتهم بنوى التمر.