استشهد بالآية لدلالتها على أن المقصود يترتب عليه ترتب الجزاء على الشرط، والمسبب على السبب، ويكون أتم العبادات، ويقرب من هذا قوله: (( «مخ العبادة» )) .
أي خالصها.
وقال الراغب: ((العبودية إظهار التذلل، ولا عبادة أفضل منه، لأنها غاية التذلل، ولا يستحقها إلا من له غاية الإفضال، وهو الله تعالى)) .
وقال الطيبي رحمه الله: ((يمكن أن تحمل ((العبادة)) على المعنى اللغوي: