جل مجده، والله سبحانه نفسه يكون جارحة لعبده في القرب الثاني [أي القرب بالنوافل] ....) .
5 - ويقول ابن الفارض (632هـ) أحد كبار أئمة الملاحدة الزنادقة الوثنية الاتحادية:
فإن دعيت كنت المجيب وإن أكن ... منادى أجابت من دعاني ولبت)
يعني هذا الغاوي الغوي: إن دعوت الله فقد دعوت الولي، وإن دعوت الولي فقد دعوت الله، لأن الله والولي شيء واحد، ومن خبثه أنه عبر عن الله بالأنثى! .
6 - وقال ابن عربي (638هـ) تشبثاً بهذا الحديث بعد تحريفه