كونه نصر ذلك بكثرة الوجوه البالغة خمسة وعشرين وجها بأدلتها المحيرة للعقول كما سبق بيانه عن الحادي، ومختصر الصواعق، وشفاء العليل. الثاني: التوقف؛ كما هو صريح كلامه في هذه المراجع المذكورة. الثالث: القول بأبدية النار تلميحا وتصريحا ... –إلى أن قال-:

وهذا هو الأخير من كلام ابن القيم -رحمه الله- كما يبدو لي. والله أعلم"1، ثمّ أيد ذلك بنصوص من كلام العلامة ابن القيم -رحمه الله-2.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015