فالشيخ -رحمه الله- يأبى المسلك الذي يصادم التفسير الصحيح والسنة المتواترة.
وما ذهب إليه الشيخ -رحمه الله- هو مذهب أساطين أئمة المفسرين؛ كالطبري1، والقرطبي2، وابن تيمية3، وابن كثير4.