فَمَفْتُونٌ بِآيَاتِ المَثَانِي ... وَمفتون بِرَنَّاتِ المثاني (?)
وأنا مولَعٌ بورقةٍ تُحرَّر، أو كتابٍ يُطالع فيه رأيٌ أصيل، أو أدبٌ جزيل. ولا بدع أن تهز الصبا أريَحِيَّتِي صيفًا، كما كانت تهزّ في الشتاء رياحُ أبي عقيل. (?) وقد