وَقَلَّ مَنْ ضَمِنَتْ خَيْرًا طَوِيَّتُهُ ... إِلَّا وَفِي وجْهِهِ لِلْبِشْرِ عُنْوَانُ
تَلْقاه وهْوَ مَعَ الإحْسَانِ مُعْتَذِرٌ ... وقَدْ يُسِيءُ مُسيءٌ وهوَ منَّانُ
إِذَا تَيَمَّمَكَ العَافِي فكَوْكَبُهُ ... سَعْدٌ وَمَرْعَاهُ فِي وَادِيكَ سَعْدَانُ
أحْيَى بِكَ اللهُ هَذَا الخْلْقَ كلَّهُمُ ... فَأَنْتَ رُوحٌ وَهَذَا الْخَلْقُ جثمانُ (?)
والله أعلم.