عاصم بن أيوب المطبوع، ولا في نسخة ديوانه التي شرحها أبو جعفر المخطوط وجملة ذلك تسعة وأربعون بيتا.
وأنا أذكرها مرتبةً على القوافي، وأنبه على ما هو من شعر غيره، وما هو غيرُ منسوب إليه في كتاب "شعراء النصرانية"، وفي طبعة ديوانه الأولى، وطبعة ديوانه الثانية، مرتبةً على القوافي، وأعلق عليها، حتى إذا تحققت نسبتُها إلى النابغة لم يكن ما جمعتُه منقوصا (?).