وقد عابته سكينةُ بنت الحسين (?).
وضد المعنى الصحيح المعنى الخاطئ والمختل، كما قال شعرورٌ فيما أنشده الراغب الأصفهاني:
أَزُبَيْدَةَ ابْنَةَ جَعْفَرٍ ... طُوبَى لِزَائِرِكِ المُثَابْ
تُعْطِينَ مِنْ رِجْلَيْكِ مَا ... تُعْطِي الأَكُفُّ مِنَ الرَّغَابْ