ينصر دين الله، ولأنه مختفٍ بغار في جبال رضوى، ولقبوه بالمهدي. وقد قال في ذلك شاعرُ الشيعة إسماعيل الحميري: (?)

أَلَا إِنَّ الأَئِمَّةَ مِنْ قُرَيْشٍ ... وُلَاةَ الْحَقِّ أَرْبَعَةٌ سَوَاءُ

عَلِيٌّ وَالثَّلَاثَةُ مِنْ بَنِيهِ ... هُمُ الأَسْبَاطُ لَيْسَ بِهِمْ خَفَاءُ

فَسِبْطٌ سِبْطُ إِيمَانٍ وحِلْمٍ (?) ... وَسِبْطٌ غَيَّبَتْهُ كَرْبَلَاءُ (?)

وَسِبْطٌ لَا يَذُوقُ المَوْتَ حَتَّى ... يَقُودَ الْخَيْلَ يَقْدُمُهَا اللّوَاءُ (?)

تَغَيَّبَ لَا يُرَى فِينَا زَمَانًا ... بِرَضْوَى عِنْدَهُ عَسَلٌ وَمَاءُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015