وعدوانا من بعد ما أعطيتهم المواثيق الغليظة، والعهود المؤكّدة (?)، جراءة على الله واستخفافا بعهده، أو لست بقاتل عمرو بن الحمق (?) الذى أخلقت وأبلت وجهه العبادة، فقتلته من بعد ما أعطيته من العهود ما لو فهمته العصم (?) نزلت من سقف (?) الجبال؟ أو لست المدّعى زيادا فى الإسلام، فزعمت أنه ابن أبى سفيان، وقد قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الولد للفراش وللعاهر الحجر، ثم سلّطته على أهل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015