ووقّع جعفر بن يحيى البرمكى فى قصة محبوس التمس الإطلاق: «لكلّ أجل كتاب» (?).
ووقّع فى مثله: «العدل أوقعه، والتوبة تطلقه».
وفى قصة متنصّح (?): «بعض الصدق قبيح».
وأكثر الناس شكيّة عامل فوقع إليه فى قصتهم:
«يا هذا، قد كثر شاكوك، وقلّ شاكروك، فإمّا اعتدلت، وإما اعتزلت» (?).
وفى قصة رجل شكا بعض خدمه:
«خذ بأذنه ورأسه، فهو مالك»
وإلى عامل فارس فى رجل كتب إليه بالوصاة:
«كن له كأبيه ولو كان مكانك»
وإلى عامل مصر فى رجل من بطانته يوصيه:
«إنه رغب إلى شعبك (?)، فارغب فى اصطناعه»
وفى قصة متظلم من بعض عماله: «إنى ظلمتك دونه».
وفى قصة محبوس: «الجناية حبسته، والتوبة تطلقه».