وإلى عامله على فارس:
«كن منّى على مثل ليلة البيات (?)».
وإلى عامل خراسان:
«إن الملوك يؤثر منها الحظّ».
وإلى خزيمة بن خازم (?) إذ كتب إليه أنه وضع السيف حين دخل أرض أرمينية:
«لا أمّ لك (?)، تقتل بالذنب من لا ذنب له؟ ».
وفى قصة محبوس: «من لجأ إلى الله نجا».
وفى قصة متظلم: «لا يجاوز بك العدل، ولا يقصّر بك دون الإنصاف».
وإلى صاحب السّند إذ ظهرت العصبية (?):
«كل من دعا إلى الجاهلية، تعجّل إلى المنيّة».
وفى رواية أخرى: وكتب إليه صاحب السّند بظهور العصبية، فوقع:
«من أظهر العصبيّة فعاجله بالمنيّة».
وإلى عامله على خراسان:
«كل من رفع رأسه فأزله عن بدنه».
وفى رقعة متظلم من عامله على الأهواز- وكان بالمتظلّم عارفا-:
«قد وليّناك موضعه. فتنكّب (?) سيرته».