وإلى عامله على فارس:

«كن منّى على مثل ليلة البيات (?)».

وإلى عامل خراسان:

«إن الملوك يؤثر منها الحظّ».

وإلى خزيمة بن خازم (?) إذ كتب إليه أنه وضع السيف حين دخل أرض أرمينية:

«لا أمّ لك (?)، تقتل بالذنب من لا ذنب له؟ ».

وفى قصة محبوس: «من لجأ إلى الله نجا».

وفى قصة متظلم: «لا يجاوز بك العدل، ولا يقصّر بك دون الإنصاف».

وإلى صاحب السّند إذ ظهرت العصبية (?):

«كل من دعا إلى الجاهلية، تعجّل إلى المنيّة».

وفى رواية أخرى: وكتب إليه صاحب السّند بظهور العصبية، فوقع:

«من أظهر العصبيّة فعاجله بالمنيّة».

وإلى عامله على خراسان:

«كل من رفع رأسه فأزله عن بدنه».

وفى رقعة متظلم من عامله على الأهواز- وكان بالمتظلّم عارفا-:

«قد وليّناك موضعه. فتنكّب (?) سيرته».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015