وكتب أيضا:
«أما بعد، فإن سحائب وعدك قد برقت، فليكن وبلها سالما من صواعق المطل والاعتلال».
(العقد الفريد 2: 199)
64 - كتاب آخر
وكتب أيضا:
«أما بعد، فقد رسفنا (?) فى قيود مواعيدك، وطال مقامنا فى سجون مطلك، فأطلقنا- أبقاك الله- من ضيقها وشديد غمّها بنعم، منك مثمرة، أولا مريحة».
(العقد الفريد 2: 199)
وكتب:
«أما بعد، فما أقبح الأحدوثة من مستمنح حرمته، وطالب حاجة رددته، ومثابر حجبته، ومنبسط إليك قبضته، ومقبل إليك بعنايته لويت عنه، فتثبّت فى ذلك «ولا تطع كلّ حلّاف مهين، همّاز مشّاء بنميم».
(العقد الفريد 2: 199)