فما نفروا ولا تيسروا؛ فتركهم أيامًا حتى إذا أيس من أن يفعلوا دعا رؤساءهم ووجوههم؛ فسألهم عن رأيهم، وما الذي ينظرهم1، فمنهم المعتل، ومنهم المتكره، وأقلهم من نشط، فقام فيهم خطيبًا فقال:

"شرح ابن أبي الحديد م 1: ص179، والإمامة والسياسة 1: 110، وتاريخ الطبري 6: 51".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015