أكثرها قصدا1 فارجع بنا إلى مصرنا؛ فلنستعد بأحسن عدتنا، ولعل أمير المؤمنين يزيد في عددنا مثل من هلك منا؛ فإنه أقوى لنا على عدونا".

فأقبل علي بالناس حتى نزل بالنخيلة2، ثم دخل الكوفة.

"الإمامة والسياسة 1: 110، وتاريخ الطبري 6: 51، ومروج الذهب 2: 38، وشرح ابن أبي الحديد م 1: ص179".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015