ستون ألفًا، سوى أبنائكم وعبدانكم1 ومواليكم، ألا فانفروا2، ولا يجعل امرؤ على نفسه سبيلًا؛ فإني موقع بكل من وجدته تخلف عن دعوته، عاصيًا لإمامه، حزنًا يعقب ندمًا، وقد أمرت أبا الأسود بحشدكم، فلا يلم امرؤ جعل السبيل على نفسه إلا نفسه".

"الإمامة والسياسة 1: 106، تاريخ الطبري 6: 44".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015