قال: ودعت أعرابيه لابن لها وجَّهته إلى حاجة فقالت: "كان الله صاحبك في أمرك، وخليفتك في أهلك، ووَلِي نُجْح طَلِبتك1، امضِ مُصَاحِبًا مَكْلُوءًا2، لا أشمت الله بك عدوًّا، ولا أرى مُحِبِّيك فيك سوءًا".
"العقد الفريد 2: 76-79".