ولما أخذ عبد الله بن حسن1 وإخوته، والنفر الذين كانوا معه من أهل بيته، صعد المنبر، فحمد الله، وأثنى عليه، ثم صلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: