أنتم عنه مسئولون، وإن عظمكم رجالة، وهذه دواب لمحمد بن مروان في هذا الرستاق1؛ فابدءوا بها فشدوا عليها، فاحملوا أرجلكم، وتقووا بها على عدوكم".

"تاريخ الطبري 7: 22، وشرح ابن أبي الحديد م1: ص410"

طور بواسطة نورين ميديا © 2015