وإن اشتد لذلك كرهكم وجزعكم؛ ألا فبيعوا الله أنفسكم طائعين وأموالكم تدخلوا الجنة آمنين، وتعانقوا الحور العين، جعلنا الله وإياكم من الشاكرين الذاكرين، الذين يهدون بالحق وبه يعدلون".
"تاريخ الطبري 7: 217، وشرح ابن أبي الحديد م1: ص409"