فإن جناة الحرب للحين عرضة ... تفوقهم منها الذعاف المقشما1
حذار؛ فلا تستنبثوها؛ فإنها ... تغادر الأنف الأشم مكشما2
فقالا: لا، أيها الملك. بل نقبل نصحك، ونطيع أمرك، ونطفئ النائرة3، ونحل الضغائن، ونثوب إلى السلم.